باريس - أ ف ب - أشار استطلاع للرأي العام اجراه معهد "ايفوب" ونشرته مجلة "ليفنمان دو جودي" الفرنسية هذا الأسبوع، ان غالبية الفرنسيين 64 في المئة يعتقدون بامكان حصول انفجار اجتماعي في البلاد خلال هذه السنة، فيما بدا 32 في المئة مطمئنين. ورأى 54 في المئة من "المتشائمين" ان الانفجار الاجتماعي سينجم عن البطالة فيما قال 23 في المئة ان سببه سيكون الفوضيون الشباب في الضواحي. وتوقع 55 في المئة من الذين شملهم الاستطلاع ألا يكون جوسبان رئيساً للوزراء في نهاية الولاية الحالية للجمعية الوطنية البرلمان في العام 2002. وجرى هذا الاستطلاع في وقت اتسعت حركة احتجاج للعاطلين عن العمل دخلت اسبوعها السابع وتخللتها عمليات احتلال لأبنية عامة