أوضح استطلاع رأي أجرته مؤسسة ايفوب لاستطلاعات الرأي تراجع شعبية الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند من جديد مسجلاً 20 بالمئة وهي أسوأ نسبة لرئيس فرنسي منذ بدء إجراء استطلاعات الرأي في عام 1958 م. كما أوضح الاستطلاع أن المعارضة المحافظة أو من اقصى اليمين لم تكن لتحقق نسبة أفضل لو كانت في السلطة. وأوضح الاستطلاع الذي أجرته ايفوب ونشرته صحيفة لو جورنال دو ديمانش تراجعاً ثلاث نقاط عن استطلاع اكتوبر تشرين الأول عندما اظهر استطلاع أجراه معهد استطلاعات الرأي الفرنسي (بي.في.ايه) أن اولوند صاحب أدنى شعبية بين رؤساء فرنسا بعد حصوله على 26 بالمئة.