سجّلت فلاي دبي على مرّ العامين الماضيين بعضاً من المحطات والأرقام المثيرة للإعجاب. وهذه 10 حقائق يجدر التوقف عندها: حلقت طائرات أسطول فلاي دبي مسافة 47.1 مليون كيلومتر على مدى الأيام ال730 الماضية، ما يوازي 1000 رحلة حول العالم. سييرت الناقلة الاقتصادية الأسرع نمواً في العالم 29845 رحلة بلغ مجموع الرحلات 78800 ساعة، ما يعادل زمن 52533 مباراة لكرة القدم. كان هناك 5.6 مليون مقعد على متن هذه الرحلات، ما يكفي لنقل سكان الدنمارك. استخدام نحو 300 ألف متر من القماش لزي الطاقم أي أطول من جبل ايفرست. بلغ عدد الأزرار الزرق في قمصان زي الطاقم 38685 زراً، وهي كفيلة بأن تغطي قاع ثلاثة أحواض سباحة أولمبية الحجم. تلقّت فلاي دبي 81 ألف توظيف منذ إنطلاقها، أي ما يعادل قدرة استيعاب الاستاد الوطني في بكين «عش الطير»، المضيف الأساس لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2008. نقلت فلاي دبي خلال عامين 5.9 مليون حقيبة، وإذا وضعت جنباً إلى جنب ستمتد من دبي إلى البندقية. يمكن أن تكدّس عبوات «البرنغلز» (رقائق البطاطا) التي بيعت على متن رحلات فلاي دبي خلال عامين، لتصل إلى 26 ضعف إرتفاع برج خليفة. باعت فلاي دبي 125 طناً من المواد الغذائية الطازجة على متن رحلاتها، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف وزن طائرة «بوينغ 737 – 800». قدّم 100 مليون ليتر من المشروبات على متن الرحلات، وهي كمية تكفي ليرتوي منها 5000 جمل خلال فصل الشتاء. إلى ذلك، انضمت الطائرة ال17 إلى اسطول الشركة، وهي بوينغ 737-800، وتمثل استثماراً في أسطول فلاي دبي بقيمة 80 مليون دولار، وسلّمت في الموعد المحدد تزامناً مع بدء موسم العطل الصيفية لتدعم توسّع شبكة خطوط الناقلة المتنامية وخدمة وجهاتها ال36 حالياً إلى مختلف أنحاء الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وهامش أوروبا. كما أنها الطائرة العاشرة في الأسطول مزوّدة بداخلية سكاي الجديدة من بوينغ والنظام الترفيهي الثوري الحديث بتقنية الألياف من لوميكسيس، لتعطي المسافرين مجموعة واسعة من الخيارات للتمتع بالبرامج الترفيهية على متنها.