عبّر أطفال من «برلمان الطفولة» في صحيفة «الحياة»، وأطفال من مهرجان التراث للأسر المنتجة، بكلمات «الحب والولاء» لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بمناسبة ذكرى البيعة، ودعوا الله أن يحفظه لهم بخير وسلام كما تقول هيا النملة: «بداية أقدم شكري وامتناني لكل ما يقدمه لنا «بابا عبدالله»، على رغم أننا بحاجة للقائه والحديث عن كل متطلباتنا ليتعرف علينا عن قرب ويعرف أفكارنا وأحلامنا، وأتمنى أن يكون طيباً وبخير، ويحفظه الله لنا من كل شر لأننا نحبه كثيراً». ويقول تركي الحربي: «الله يحفظك لنا يا «بابا عبدالله»، ومبروك ذكرى البيعة لك يا أحلى أب لنا، والله يحفظك لنا من كل شر». أما نورة النملة وسندس الحربي فتدعيان للملك عبدالله بكل خير، وتتمنيان لقاءه ليتعرف على أحلام وطموح الأطفال. يقول عبدالله الرشيد: «كنت سعيداً وأنا أقدم تراث وطني، وكان شرفاً لي أن أشكر الملك عبدالله لأنه يمنحنا كل الاهتمام ليوفر لنا الأمن والأمان ومشاركتني في مهرجان التراث للأسر المنتجة دعم لوطني، وسعادتي فيه كبيرة لأني أمثل الوطن»، ويرد شقيقه علي: «أحب أن أهنئ بابا عبدالله بمناسبة ذكرى البيعة، وأتمنى أن يطول الله في عمره ويحفظه لنا لأنه غالي علينا». مسلم الشويمان يتمنى أن يصبح مهندساً ليقدم لوطنه ما قدمه لنا، وليشكر بابا عبدالله على كل الجهود التي قدمها للطفولة، ولا يزال يقدمها، ويحب أن يهنئه بمناسبة ذكرى البيعة، يقول: «الله يحفظك لنا، وأشكرك من كل قلبي». ويهنئ إبراهيم الرشيد خادم الحرمين الشريفين بمناسبة ذكرى البيعة، ويدعو الله أن يحفظه من كل شر، ويتمنى أن يكون طبيباً ليسعد كل من حوله ويفيد وطنه، يقول: «أحبك يا حبيب الشعب، يا أغلى من سكن قلبي وروحي، الله يسعدك يا أجمل أب في العالم».