استعرض الوزير عمله في السلك الديبلوماسي لأكثر من 20 عاماً في دول مثل روسيا وتركيا والمغرب ولبنان. وقال: «إن الظروف هي التي قادته إلى العمل الديبلوماسي في هذه الدول، وأضاف: «أصارحكم إن قلت إنني أجد متعتي في كتابة أي نص شعري أدبي، وذلك لأن الشعر يبقى مع شاعره إلى الأبد، والمناصب أين كانت تأتي وتذهب، وأنا أحب العمل الإبداعي ولا أعشق أن أعمل بروتين، وأتعامل مع وظيفتي كأنني أتعامل مع الشعر، ولو أكتب أبيات قصيدة هي أجمل متعة في حياتي».