وافق وزير التجارة والصناعة عبدالله زينل على تأسيس شركة مساهمة مقفلة، وتحول خمس شركات إلى مساهمة مقفلة تبلغ رساميلها 42 مليون ريال. وأوضح وكيل الوزارة للتجارة الداخلية حسان بن فضل عقيل، أنه تمت الموافقة على تأسيس الشركة الوطنية للمستودعات والأنابيب البترولية والبتروكيماوية، برأسمال يبلغ مليوني ريال، واكتتب المؤسسون في جميع أسهم الشركة التي تتخذ من مدينة جدة مقراً لها، وتتمثل أغراض الشركة في الاستثمار في مجال التعدين والبحث والتنقيب، استخراج وتصنيع وبيع وتصدير الحديد الخام والمنجنيز والرمال والزنك والقصدير والذهب والنحاس والأحجار الطينية والجير والجبس والملح والفوسفات، وإنشاء وتملك وإدارة وصيانة وتشغيل المصانع الخاصة بها وتسويقها وبيعها وإنشاء خدمات المناجم والبترول وخدمات حفر وتشغيل وصيانة آبار البترول وتنظيف صهاريج وخزانات البترول، إضافة إلى عدد من الأنشطة الأخرى. وقال عقيل إنه تمت الموافقة على تحول شركة عبد العزيز وسعد المعجل التضامنية من شركة تضامن إلى شركة مساهمة مقفلة، وتعديل اسمها لتصبح شركة عبد العزيز وسعد المعجل للتجارة والاستثمار، ويبلغ رأسمالها 26 مليون ريال، واكتتب الشركاء في جميع أسهم الشركة التي تتخذ من مدينة الدمام مقراً لها، وتتمثل أغراض الشركة في شراء الأراضي لإقامة مبان عليها واستثمارها بالبيع نقداً أو بالتقسيط، وتجارة الجملة والتجزئة واستيراد المحاصيل الزراعية والمواد الغذائية ومواد البناء والأدوات الصحية والبلاط والرخام بجميع أنواعها والأدوات والأجهزة الكهربائية والسيارات وقطع الغيار، والاستيراد والتصدير والتسويق للغير، والإعاشة والمقاولات العامة للطرق والسدود والأنفاق والمباني والأعمال الكهربائية والميكانيكية والأعمال الالكترونية وأعمال المياه والصرف الصحي وتصريف السيول وأعمال الري وتوريد وتركيب المباني الحديدية والتكييف والتبريد ومحطات الضخ والتنقية والقطع الصخري والصيانة. كما وافق وزير التجارة على إعلان تحول شركة مجموعة الراجحي إخوان من شركة ذات مسؤولية محدودة إلى مساهمة مقفلة، برأسمال مليوني ريال، واكتتب الشركاء في جميع أسهم الشركة التي تتخذ من مدينة الرياض مقراً لها. وتتمثل أغراض الشركة في شراء وتملك العقارات والأراضي لإقامة مبان عليها واستثمارها بالبيع أو الإيجار، وإدارة وتشغيل المباني والمرافق السكنية والتجارية والصناعية والترفيهية والتعليمية، وإقامة وتملك الفنادق والمستشفيات والأسواق والمكاتب التجارية والمتنزهات العامة والمجمعات السياحية والمرافق الصحية والترفيهية والسياحية والصناعية والسكنية واستثمارها وتطويرها وإدارتها وتشغيلها وصيانتها. وأشار عقيل إلى أنه تمت الموافقة على تحول شركة المصنع السعودي الحديث من شركة ذات مسؤولية محدودة إلى شركة مساهمة مقفلة، برأسمال مليوني ريال، واكتتب الشركاء في جميع أسهم الشركة التي تتخذ من مدينة الرياض مقراً لها، وتتمثل أغراض الشركة في إنتاج الأثاث المنزلي والمكتبي والمطابخ والمراجيح الحديدية وإنتاج مجاري الهواء للتكييف المركزي وماصات المعامل والمختبرات وأسرة المستشفيات. وذكر عقيل أن وزير التجارة وافق على تحول شركة المقاول العربي من شركة ذات مسؤولية محدودة إلى شركة مساهمة مقفلة، برأسمال يبلغ 10 ملايين ريال، واكتتب الشركاء في جميع أسهم الشركة التي تتخذ من مدينة الرياض مقراً لها، وتتمثل أغراضها في المقاولات العامة للمباني والموانئ وخدمات الحاسب الآلي وخدمات الأنترنت والصيانة والدعم الفني للأجهزة الالكترونية وأجهزة الاتصال وشبكات نقل المعلومات، وإنشاء شبكات السكك الحديدية والإنشاءات العامة والمنشآت البترولية والصناعية والبتروكيماويات ومشاريع توليد الطاقة وأعمال المناجم والمحاجر وتركيب المباني الحديدية ومحطات الضخ والتنقية وتركيب الآلات والماكينات وتشغيلها وصيانتها، وخدمات الاستيراد والتصدير والتسويق والوكالات التجارية وإقامة وإدارة وتشغيل المطارات والمستشفيات والمستوصفات والمختبرات الطبية وتجهيزها وصيانتها.