أكدت دمشقومسقط اليوم (الخميس) أهمية «تضافر الجهود البناءة» لإنهاء النزاع في سورية، خلال الزيارة الأولى التي يقوم بها وزير الخارجية السوري وليد المعلم إلى دولة خليجية منذ بدء النزاع. وخلال لقائهما في مسقط، أكد المعلم ونظيره العماني يوسف بن علوي أن «الوقت حان لتضافر الجهود البناءة لوضع حد للأزمة في سورية على أساس تلبية تطلعات السوريين لمكافحة الارهاب وتحقيق الامن والاستقرار والحفاظ على سيادة ووحدة وسلامة الاراضي السورية»، بحسب ما نقلت «وكالة الانباء السورية الرسمية» (سانا).