جاءت اعترافات عبدالله الناصر رئيس لجنة الحكام الرئيسية بأخطاء حكام لقاء الشباب والفتح حكم الساحة عبدالله القبيسي ومساعده يحيى ال معتق كضربة مؤلمة للحكام التي قد تحدث اهتزازاً وافتقاداً للثقة بين رئيس اللجنة والحكام وخاصة ان الكثير من اخطاء الحكام فادحة يروح ضحيتها فرق وتضيع نتائج والثمن يكون غال وخاصة ان الحكم الاجنبي اصبح وجوده مهما والسبب ان اغلب الحكام لم يستفيدوا من الدروس ولم يستوعبوها مع كل موسم والاخطاء تتكرر من لقاء الى آخر والضحايا كثر وطالب الرئيس الشبابي الاستعانة بالحكم الاجنبي لجميع مباريات فريقه وهذا من حقه لحفظ حقوق فريقه وبالطبع الخاسر الاكبر هو الحكم السعودي الذي اذا استمرت الاخطاء وكثر الصراع بين رئيس اللجنه وحكامه والانتقادات عليهم سيكون الحل وبالنسبة الاكبر والاكثر للحكم الاجنبي الذي قد يكون حضوره بصورة متواصلة في قيادة اغلب المباريات يعني نهاية الحكم السعودي في ملاعبنا.