أعلنت هايسنس، الشركة الرائدة عالمياً في تصنيع الإلكترونيات الاستهلاكية والأجهزة المنزلية، عن دخولها في شراكة جديدة مع إكس بوكس بهدف الارتقاء بتجربة الألعاب والترفيه المنزلي باستخدام تكنولوجيا العرض بالليزر المتطورة. وباعتبارها شركة رائدة في تكنولوجيا العرض بالليزر، تعمل هايسنس على تحويل مستقبل شاشات العرض إلى حقيقة. وتوفر الشراكة بين منتجات شاشات العرض بالليزر من هايسنس وإكس بوكس، تجربة لا مثيل لها لمجتمع الألعاب من خلال تقديم شاشات يزيد حجمها على 100 بوصة يمكن للمستهلكين الاستمتاع بها في المنزل للحصول على تجربة ألعاب غامرة ومريحة للعين وألوان نقية. وقال جيري ليو، نائب رئيس شركة هايسنس إنترناشيونال: تهدف هايسنس إلى ابتكار منتجات فائقة الجودة، وتوفير تجربة كاملة مصممة خصيصاً للألعاب والترفيه المنزلي. وتسعى شراكتنا مع برنامج Designed for Xbox إلى الارتقاء بتجربة الألعاب والسماح للأشخاص في جميع أنحاء العالم بالاستمتاع بتجربة فريدة من نوعها مع شاشة عرض يزيد حجمها على 100 بوصة. وسيتمكن المستهلكون من توصيل أجهزة إكس بوكس الخاصة بهم بمنتجات العرض بالليزر من هايسنس لتعزيز تجربة الألعاب من خلال مستويات استثنائية من الوضوح والدقة في العرض. من جهته، أعرب جيسون أو، رئيس شركة هايسنس الشرق الأوسط وأفريقيا، عن سعادته بهذه الشراكة قائلاً: "يسعدنا الدخول في شراكة مع إكس بوكس لتقديم تقنية العرض بالليزر المتطورة لمحبي الألعاب في دول مجلس التعاون الخليجي. ويتماشى هذا التعاون مع رؤيتنا المتمثلة في توفير منتجات وتجارب على أعلى مستوى تلبي الاحتياجات المتطورة لكل عميل من عملائنا". وتوفر تقنية وضع الألعاب من هايسنس لمنتجات العرض بالليزر تجربة ألعاب سلسة وغامرة بفضل معدل التحديث العالي ووضع زمن الاستجابة المنخفض الآلي. وتفخر هايسنس الشرق الأوسط وأفريقيا بقيادة هذه الجهود بالشراكة مع إكس بوكس لتقديم مستقبل الألعاب والترفيه في المنطقة من خلال تجارب مشاهدة ممتازة وشاشات عرض مستدامة، بهدف إحداث نقلة نوعية في مجال الترفيه المنزلي وابتكار تجارب لا تُنسى للجميع. وتعتبر هايسنس هي شركة رائدة عالمياً في مجال تصنيع الإلكترونيات الأجهزة المنزلية والإلكترونيات الاستهلاكية. وتشمل أنشطة الشركة منتجات الوسائط المتعددة (مع التركيز على أجهزة التلفاز الذكية)، والأجهزة المنزلية وحلول تكنولوجيا المعلومات. ونجحت هايسنس مؤخراً في تحقيق نمو سريع حيث تعمل الآن في أكثر من 160 دولة على مستوى العالم.