استهجن كثير من متابعي مسلسلات وبرامج رمضان استمرار “التهريج الرامزي” حسب التعبير الدارج مؤكدين أن برنامج رامز خال من الأهداف تماماً وتكرار لمقالب متفق على تفاصيلها ومستشهدين بتكرار الضيوف بشكل سنوي حيث تعرضت الفنانة نجوى فؤاد على سبيل المثال لثلاثة مقالب من رامز نفسه في ثلاثة برامج متتالية جميعها ذات شبه واحد. حفلة صراخ رامز افضت يوم أمس الأول عن اغماءة للفنانة شيماء سيف ولا زال الجدل قائماً حول ما إذا كانت تلك الاغماءة جزءاً من المسلسسل أم حقيقة وفي الحالتين افتقد البرنامج لوهجه الأول ليصبح مجرد حفلة من حفلات الصراخ.