في شهر الخير وبليلة خير حضر (الملهم) محملا ببشائر الخير فبعد أن عاشت الأندية السعودية ليالي حالكة الظلام..وتثاقلت بهموم (الديون) وحملت (أوزارا) فوق (أوزارها)؛ بسبب الفساد الإداري والتخطيط السيئ من بعض رؤسائها ..حتى باتت قضايا الأندية السعودية (روتينا) يوميا بمحاكم (FIFA). ولأن سيدي سمو ولي العهد محمد بن سلمان- أطال الله بعمره وعزه- يحمل هموم شبابنا وتطلعاتهم وطموحاتهم، فقد أضاء ليلهم الحالك، وقادهم إلى فجر جديد، وعهد سعيد، (وانفلق) نورا ورؤية تقودهم لمصاف العالم (الأول). إن تكفل سيدي ولي العهد (بديون) الأندية الخارجية، ودعمها بصفقات كبرى ليجعل من الدوري السعودي(دوري النجوم) ضمن أفضل (10) دوريات بالعالم؛ لهو (الحلم) الذي يتحقق واقعا ..وفجرا وعهدا جديدا على الرياضة السعودية، وهذا ليس بمستغرب على قيادة هذا البلد (الرشيدة) . كل عبارات الشكر والثناء لن توفيك (حقك) سمو سيدي، والشكر موصول لمعالي (المستشار) تركي آل الشيخ؛ لقيادة دفة الرياضة ببلدي. لا أعذار بعد اليوم للأندية ومنسوبيها، فالطموحات (عالية) حقا لنا أن نفخر بهذه اللفتة الكريمة والرعاية الغالية (عيدية) لكل شباب الوط،ن وموسم بشائر، بإذن الله. شكرا أيها (الملهم) بحجم الحب والاحتواء لشباب وشابات هذا الوطن (المعطاء). * سنشهد، بإذن الله، بالموسم الجديد تدشين (دوري النجوم) فبعد السماح بسبعة أجانب لكل فريق وتجديد العقود لنجوم الأندية، ودعم (هيئة الرياضة) سنشهد موسما (ناريا) ولذلك من يجلب أجانب (سوبر) ومدربا (خبيرا) يعرف كيف يوظف اللاعبين حسب احتياجات (الفريق) حتما سينافس ويظفر بالبطولات.. ومن جانب آخر ستزيد فرص الأندية السعودية بالمنافسات (القارية) . وسيحرص اللاعب (السعودي) على تطوير قدراته والاهتمام (بنفسه)؛ لكي يجد له فرصة بخارطة (الفريق). * شكرا لمن سعى للتجديد للنجم السعودي وعملاق الدفاع (معتز) هوساوي. كلنا تابعنا خلال الأسابيع المنصرمة (المد والجزر) بين معتز والأهلي وأطراف (أخرى) توجها معتز (بالاعتزاز) بشعار (سفير الوطن) . * أيام قلائل وينطلق المونديال العالمي (كأس العالم) وكل الأمنيات لمنتخبنا بالتوفيق بهذا المحفل العالمي في تحد جديد (لإثبات) علو كعب الكرة السعودية (عالميا)