انهالت 150 جلدة ظهر أمس، على ظهر طالب أمام زملائه في المدرسة، تنفيذاً لحكم محكمة الخبر، في قضية الطالب (19 عاماً)، الذي بث صوراً لزميله (16 عاماً) على موقع إلكتروني، ودوّن عبارات خادشة للحياء على جدران قريبة من مدرستهما. كما تضمن الحكم سجن المتهم ثمانية أشهر. وتعود تفاصيل القضية، إلى الفصل الدراسي الثاني من العام الماضي، بحسب مصدر ل«الحياة»، الذي أوضح أن «الطالب يدرس في المرحلة الثانوية في الخبر، وتحصل على صور لطالب في الصف الأول الثانوي، وبدأ في التشهير فيه، بكتابة عبارات غير لائقة في الجدران المحيطة في المدارس، وتجاوزها إلى نشر صور متنوعة للطالب في موقع «يوتيوب» الشهير، قبل أن يحذفها أخيراً». وأضاف المصدر أن «الضحية تذمر من التعرض له، وملاحقته بالعبارات المسيئة، واستنجد بوالده، الذي توجه إلى الأجهزة الأمنية، لتجري مباشرة عمليات تحقيق موسعة، ونصب كمين بالاتفاق مع الضحية، للإطاحة في الطالب في مجمع تجاري. وبعد التحقيق معه اعترف في فعلته، وحوّل إلى لقضاء، وصدر في حقه حكم بسجنه ثمانية شهور، وجلده 150 جلدة، أمام طلاب المدرسة التي تعرض فيها الطالب للتشهير». وشهد جلد الجاني، الذي تم في الواحدة ظهراً، تجمهراً غفيراً من طلاب المدرسة، وحضوراً لافتاً من المعلمين، ووجد ممثل عن المحكمة والشرطة. فيما أكدت مصادر تعليمية ل«الحياة»، أن «الجاني تخرج في المدرسة العام الماضي، فيما انتقل الضحية إلى مدرسة أخرى». وأشار إلى أن المدرسة «ليست معنية في الحادثة، كونها وقعت خارج أسوارها، وبرر جلد الطالب أمامها، إلى أنها المكان الذي جمع بين الطالبين، إضافة إلى أن الجاني قصد التشهير في الضحية فيها أمام زملائه الطلاب». طالب 19 سنه والاخر 16 سنه؟؟؟ طيب وش علاقتهم في بعض وليش كل الحقد هذا على زميله بس يستاهل الجلد وياليت يكون فيه عقوبة تشهير فيه وفي امثاله لخوفي على اولادي ,,اتمنى ان توضع لجرائم الشباب من تحرش ,, وابتزاز,,والتشهير ,,عن طريق النت او غيره سواء الفتايات او الشباب قوانين ويعرف بها الشباب سواء الجرائم او القوانين عن طريق المدارس والتلفزيون زي السلوك وغيره .. والله انه يستهل اكثر من كذا بعد المفروض انه يصور ويشيع على الجرايد هذا الا شكال ما تتوب لا بكذا واكثر اصلن هو ما عنده حياء لو عرف الحياء ماكان سوا كذا المفروض القضي زاد في الحكم في السجن عشان لو واحد حاول يزين مثله يعتبر فيه ومشكرين اولا لا اعتراض على الحكم ولكن ينفذ بالمدرسة اسالكم بالله هل المدرسة وضعت لهذا وهل منظر جلد طالب بين طلبه اغلبهم في سن 15 وما يحتويه من منظر له مايبرره وهل سبق وجلد طالب بالمدرسه الم يفكرو العقلاء من القضاه والمسؤلين بوزارة التعليم (فقط لان التربيه بعيده عنهم ) ما تأثيره على الطلبه وهل هذا الحكم يرضي من يخاف الله اين دور هئية التمييز او ليس لها كلمة او محرجه برفض حكم من قاض كان بالامس زميل دراسه والتي لو استغل مايصرف عليها في شىء ينفع المسلمين بدل هدر الاموال العامة كان اجدى وكيف يرضون بتنفيذ مثل هذا الحكم الذي ماانزل الله به من سلطان ولا يقره لاعاقل ولامجنون .الله سبحانه امرنا بالعدل حتى بتنفيذ الاحكام فهل حكم هذا القاضي فيه شىء من العدل وهل فكر القاضي ماهي اثار وعواقب حكمه على الطلبه نفسيا ولو ان الاعتدا وقع في المطار او برج اللملكة او الفيصلية هل سينفذ به الجلد واتحدى القاضي ان يبرر حكمه بدليل من القرأن او السنه لانها ابعد من ان تظلم احد فهي اساس العدل نرجو أن يكون هذا ديدن ( عادة ) الشرطة والمحكمة عندنا في هذه البلاد المباركة اخوي المستكشف وش هالعاطفة عندك 15 تؤثر على نفسيتهم ضرب المخطئ امامهم لا تنسى انهم يضربون في بيوتهم من قبل الوالدين او الأخوة الاجيال السابقة في هذا العمر واقل يقودون معارك ويحكمون قبائل والمدرسة هي افضل مكان لانها المعنية بالتربية والتعليم والخطأ المرتكب يحتاج حزم اشد من ذالك نحن مع العقاب في مكان ارتكاب الخطأ حيث كثرت الفتن والجرائم وهذا النهج هو الرادع بأذن الله تعالى حفظ الله بلادنا وأبنائنا من كل سوء اخي اضافي انا لم اتعاطف مع المعتدي ولاتهاون في حدود الله واخطاء ويستحق العقاب ولكن هل جريمة هذا الطالب في نظرك اعظم من جريمة التي ارتكبها عشريني وهي فعل الفاحشه وتصويره ووجد معه مقاطع مخله واشرطه تستهزىء برجال الحسبه وحكم ب90جله وكم شهر سجن بالقطيف وايد الحكم من الرياض اليس تستمد الاحكام من الشريعة الاسلاميه اذا لماذا الاختلاف الكبير بالاحكام بين قاض وقاض ولكن الاختلاف بالتطبيق ولماذا لانقبل اي نقاش وكان القاضي منزل من عند الله اليس ببشر يخطىء ويصيب والعقاب سنه الله لاستمرار الحياه لو طبق كما امرنا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ولكن في الاربع سنوات الاخيره نسمع باحكام لم نعهدها لمن سبق من القضاه رحمهم الله وكل قاض يقول الزود عندي يا ناس ربّوا عيالكم واعرفوا عظم هالمسؤلية. وإذا متعيجزين ولا ما عندكم استعداد تتعبون في تربيتهم، فلا تكلفون على أنفسكم وتوذون المسلمين يجيك الواحد يجيب له 4 ولا 7 بزران ويرميهم في الشارع ولا يحطهم قدام إم-بي-سي تربيهم، وإذا سألته قال: \"فإني مكاثر بكم الأنبياء\"، وهو ما يعرف في الدين إلا هالحديث،