واصلت المحكمة الجزائية المتخصصة اليوم الاستماع إلى دفاع المتهمين(السادس)، و(الثامن)،و(التاسع)،و(الحادي عشر)،و(الثاني عشر)،و(الرابع عشر) و (السادس عشر) و(السابع عشر) و(الثامن عشر) و(التاسع عشر) و(العشرون )في القضية المرفوعة من الإدعاء العام على (85) متهما من المتورطين في الانضمام لخلية إرهابية قامت بتنفيذ جريمة الاعتداء الإرهابي على ثلاث مجمعات سكنية بمدينة الرياض بتاريخ 12/3/1424ه مما نتج عنه مقتل وإصابة (239) شخصا بينهم نساء وأطفال وكذلك مقاومة رجال الأمن وإطلاق النار عليهم مما أدى لإصابة اثنين منهم بالإضافة إلى الشروع في تنفيذ اعتداءات إرهابية على قواعد عسكرية ومنشآت صناعية ونفطية ومجمعات سكنية . وقدم محامي المتهم ( السادس ) دفاعه عنه بإنكار التهم الموجهة إلى موكله جملة وتفصيلا مبيناً أن المتهم سلم نفسه للجهات الأمنية بواسطة أخيه ، ورد على تهمة الخروج للتدرب على السلاح في الثمامة بأن ذلك تم من باب الصداقة حيث كان خروجهم للتسلية والترفيه وليس للتخطيط لعمليات إرهابية وأنكر كذلك قيام المتهم بالتستر على مطلوبين أو إخفاء أسلحة وبرر تزويره لبطاقة الأحوال المدنية بأنه كان يهدف منه إلى تسهيل وصوله لتسليم نفسه للجهات الأمنية ، كما أنكر التهم الموجهة لموكله بجمع الأموال لتمويل الإرهاب حيث قال أن ذلك تم لمساعدة إخوانه في أفغانستان حيث أنهم يستحقون وطالب في نهاية رده بإطلاق سراح موكله . و تلا محامي المتهم ( التاسع ) رده نافياً كل التهم الموجهة لموكله حيث أوضح أن وجود المتهم في الثمامة كان للتسلية وتغيير الجو وأنه لا يعرف أحد في الرياض ولا يعرف أكثر الموجودين وقتها في الثمامة أثناء خروجهم هناك وأما تواجده في الشقة فكان بدعوة من احد المتهمين ولم يعرف أي من الموجودين فيها . وأوضح المحامي أن هروب موكله مع بعض المتهمين كان بحسن نية و لم يقم بإطلاق النار على رجال الأمن وانه بعد هربه أقام في شقة أخرى مع المتهمين حتى الصباح ليسافر لأهله ، وطالب المحكمة بالعفو والإفراج عنه لمرضه بوباء الكبد . وأنكر محامي المتهم ( الحادي عشر ) تهمة التواطؤ مع الفئة الضالة وأوضح أن صلة موكله بأحد الإرهابيين كان للقرابة بينهم ، وأن الاتصال بمن معه كان لمعرفتهم بقريبه ، وعن وجود سلاح ورصاص بحوزتهم أفاد المحامي أن أحد الموجودين كان يتاجر فيها ، وعلل هروبه موكله من نقطة التفتيش وبرفقته عائلته لخوفه وذعره حيث تم حجزه في مركز آخر غير الذي هرب منه ، وأوضح أن وجود زوجة موكله وأولاده معه لم يكن للتستر بهم لنقل الأسلحة موضحاً أن نقله للأسلحة تم خدمة لقريبه وليس لاستخدامها في أنشطة إرهابية كما أقر بخطأ موكله بعدم الإبلاغ عن المتهم الذي كان يتاجر بالأسلحة. وبدأ محامي المتهم ( الرابع عشر ) برده بالاعتذار عن ما قاله موكله في الجلسة السابقة من تهديد بالانتقام حال خروجه من السجن معللاً ذلك بأن موكلة مريض بالسحر وحالته النفسية سيئة وأنه يفكر في أهله ويطلب بالصفح معبراً عن اعتذاره لكل ولاة الأمر والقضاة ورجال الأمن ، وفيما يتعلق بالتهم الموجهة إلى موكله فقد أكد رفضها جملة وتفصيلا موضحاً بأن حضور موكله للرياض تم لتسليم نفسه وأنة بعد مهاجمة الشقة التي كانوا يتواجدون فيها أطلق النار للدفاع عن نفسه وبهدف الإصابة وليس القتل حيث أنه لم يعرف أن من هاجمه في الشقة هم رجال الأمن وأنه فعل لصغر سنه مما جعله لقمة سائغة بين أهل الفتن ، وأوضح المحامي أن متاجرة موكله في الأسلحة كان لعدم وجود دخل مادي له . وفي رده على تهمة سلب سيارة أحد المواطنين أجاب محامي المتهم ( الرابع عشر ) أنهم قاموا بأخذ السيارة بكل يسر وسهولة ولم يؤذوا أحد ، فيما نفى تهمة إدخال موكله لمطلوبين أمنيين للمملكة واتهامه بأنه كان حارساً لأسامة بن لادن وقيامة ببيع أي سلاح لأي شخص كان بهدف الإرهاب ، وأما عن تجميع مبالغ مالية فذكر أنها كانت تعود للأيتام والمستحقين وليس للإرهابيين ويطلب الأجر في ذلك ، وأوضح أن موكله لم يستخدم بطاقات مزورة خارج المملكة أما داخلها فقد استخدمها للخوف من الجهات الأمنية . وأشار محامي المتهم (الرابع عشر) إلى اعتراف موكله بالمتاجرة بالسلاح ولكن ليس بالكمية التي ذكرت في التهم وأن الهدف من ذلك لم يكن لغرض استخدامها في الأنشطة الإرهابية كما طالب برد اعتبار موكله عن تهمة اللواط التي استغرب اتهام موكله بها وهو من المجاهدين مطالباً من وسائل الإعلام نقل رده في هذه التهمة وختم المحامي رده موكليه موكله على البيعة لخادم الحرمين الشريفين وولاة الأمر ونقل تعازي موكليه في فقيد الأمة سلطان بن عبد العزيز الذي يشهدون أنه مات وهم يقرون بالبيعة له . ووافقت المحكمة على طلب المتهمين (الثامن) و ( الثاني عشر ) و (السادس عشر ) و ( السابع عشر ) و ( الثامن عشر ) و ( التاسع عشر) و (العشرين ) منحهم مهلة للرد على الاتهامات الموجهة إليهم من المدعى العام . حضر الجلسة محامي المتهمين ( السادس ) و ( التاسع ) و ( الحادي عشر ) و(الرابع عشر) ومراسلي وسائل الإعلام المحلية الى متى النهاية كل من عمل اعمال مخلة قال انا مسحور اعتقاد منهم ان العقوبة لاتطولة قبل فترة شيخ حصل على اموال ضخمة وقال مسحور ارهابى يخطط محامية ويتعذر ان موكلة مسحور مما يتوجب اقفال تلك الذرائع نهائيا حتى لاتتحول القضايا الامنية الى اعذار في سحر ومريض نفسي وصكوك اعسار وتضيع الحقوق الخاصة والعامة ومثل ذلك يجب ان يكون بضوابط مشددة حتى لاينتشر الفساد بعد مسحور ومتلبسه جني زي فضيلة القاضي اياه؟؟؟ قال لدعم المساكين في أفغانستان !! خيرك لبلدك وأهلك احسن لك وهنا مساكين كثير .. أعذارهم أقبح من أفعالهم. يجب محاكمة المفتين لهم ...وهم طلاقاء بيننا ... ويجب قص رقابهم ...لانهم خوارج ...كما فعل ابن عباس ...ايام خروجهم على على بن ابي طالب وهؤلاء تعرفونهم بصمتهم عن انكار افعال القاعدة ... وسكوتهم المريب!!!! وهولاء هم اكبر اعداء الاسلام ....لان الرسول وصفهم بانهم كلاب اهل النار الله لا يوفقك يالمحامي اعدموه مع الارهابيين سؤال جدا بسيط ووجيه ......... لماذا شيعة القطيف الذين يقومون بترويع الناس ويقومون بإطلاق النار على رجال الأمن لايعاملون مثل معاملة هؤلاء الأرهابيين أليسوا إرهابيين هم بما أنهم يرهبون الناس ويخرجوا على ولاة أمورنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أتمنى من الجميع التجاوب معي وشكرا كل هالكلام .. غير معقول ويجب ألا تأخذ القضاة في هؤلاء أي رحمه أو شفقه فهم من قام بهذه الأفعال الإرهابيه . وحتى المحامي وطريقة دفاعه بهذا الإسلوب المضحك يجب معاقبته لأنه يساعد المجرمين على الخروج من القضايا المنسوبة إليهم بعد أن ثبتت عليهم والواجب الحكم على أي عابث بأمن الوطن والمواطن بدون رأفة أورحمه . فقد عاش الوطن والمواطنين فترات حرجه بسبب إرهاب هؤلاء الإرهابيين . والوطن منهم براء ولايتشرف بإنتمائهم له لأنهم باعوه للشيطان ولإصحاب الهوى ممن أفتى لهم بهذه الإعمال الإرهابيه ضد الوطن وشعبه وحكومته. المسامح كريم من عفاواصلح فاجرة على اللة والله يالتويجري كلامك رائع وجميل ويجب محاسبة ارهابي القطيف الشيعه مو ابائنا السنه حبيب هالمحامي لو على نفيه للتهم عن المتهمين كان ماجلس مجرم خلف القضبان ولا مجنون في المصحات العقلية لكن اشك انه ممن يحمل نفس الفكر الارهابي التكفيري