عفا المواطن ثواب الظويفري المطيري عن قاتل ابنه ماجد غالب المطيري وذلك بعد جهود مباركة بذلها الشيخ عبدالله ابن مدلج والذي سعى في تقريب وجهات النظر بين الطرفين وقام باستدعاء شيوخ ووجهاء القبائل وذلك يوم الخميس في ديوانيته في عنيزة كما ساهم محافظ عنيزة المهندس مساعد السليم في إقناع ذوي القتيل. وتجدر الإشارة أن الخلاف نشب بين هؤلاء الشبان قبل بضعة أشهر أدى إلى مقتل احدهما بطعنة بسلاح ابيض. اصلا القتل الان صار مساومات والضحيه المقتول ياويلي يموت والعالم تطلب ديه بالملايين من وراه وهو تحت القبر ولا يحطون له شي يرفع حسناته قدام مولاه لكن السيف هو المربي لمثل هل الاجناس وبدا هياط المطران ماشاء الله الحمدلله الذي من على ذوي القتيل بالعفو عن القاتل وجزا الله الشيخ عبدالله بن مدلج الذي سعى في الموضوع وقام بجهود جباره لثني ذوي الفقيد وجمع شيوخ القبائل واعيانها جزا الله كل من سعى في عمل الخير,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, بصراحه شي يحزن صارت دماء الابناء تجاره اقول الله لايبلانا وربي اني ماتريق ولا شي بس بصراحه هذا بايع ولده وشاري الدنيا وش راح تنفعه الملايين ياخي اتنازل لوجه الله ولا لاتتنازل او اطلب مبلغ الديه الشرعي مو تعجيز عشرة ملايين من وين بيجيبوها الله لاتبلانا الحمد لله على كل شي والشيطان حريص بمثل هذي الامور شويه بدو اشغلوا المجتمع بشحاذته في الديات....عاله علي المجمع في كل النواحي اولادهم مطلقينهم في الشوارع علشان هالديات.....الحمدلله ان القتل فيما بينهم الجريمه مستمره الى ان يقتل كل قاتل بصرف النظر عن موافقه اهل الدم اولا والله يعينا من جهلنا .............. لاحول ولا قوة الا بالله كثر القتل لاتفه الاسباب كان الاولون ينصحون عيالهم ويحثونهم على تجنب الفعل الردي وكانوا يوصون عيالهم اذا ابتلوا بمعتدي ان يدافعوا عن انفسم ويتجنبوا الاماكن الخطره في الجسم التي تؤدي للوفاة اما اليوم الله المستعان..الاباء تخلوا عن اولادهم وخلوا المربي الوحيد هو الشارع حسب معرفتي هذا هو الولد الثاني الذي يقتل ويقوم اهل القتيل بالعفو عنه وحسب علمي ان بعض القبائل لاتعفوا ابدا حتى لو عفي عن قاتل منهم لايعفون لو حدث العكس وفيه امثله مع الاحترام للجميع اما من استنكر اخذ والد القتيل مبلغ كبير فهذا المبلغ يعتبر قليل مقابل خسارة ابنه(هل تعرفون معنى فقد الواحد لابنه).فارجوا من بعض اللاخوه ان لايتهجموا على عائلة القتيل في رأيي ان هذا يعتبر عفوا حتى لو اخذوا مال مقابل العفو..يكفي انه نجى من حد السيف عشمي في الجميع ان يتقيدوا بفن الحوار ويبتعدوا عن المهاترات التي ليس منهاا فايده ويطردوا اي دخيل