قال مسؤول كبير في سلك القضاء إن تطبيق الأحكام القضائية البديلة في المحاكم محل الأحكام التعزيرية، يأتي بهدف تخفيف الضغوط على السجون، وهو ما يعني أن أحكاما بالجلد والسجن اعتاد قضاة المملكة على إصدارها ستخبو تدريجيا بشكل كبير. وأوضح رئيس محاكم المنطقة الشرقية الشيخ عبد الرحمن آل رقيب، أنه تم خلال اليومين الماضيين إصدار حكم قضائي من محكمة القطيف، يقضي بمعاقبة شاب عشريني، بحفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم، إضافة إلى العمل لمدة ساعتين بشكل يومي، لمدة ثلاثة أشهر، نظراً إلى دخوله في مشاجرة مع شخص آخر، أدت إلى إحداث بعض الكدمات والإصابات فيه. وأرجع آل قطيف في تصريحات نشرتها صحيفة الحياة السعودية، سبب تطبيق مبدأ الأحكام التأديبية، والتي تحل محل الأحكام التعزيرية الأخرى إلى أسباب عدة، أبرزها تخفيف العبء على السجون، وإلزام الحاصل فيها، إضافة إلى ابتعاده عن رفقاء السوء داخلها، الذين يقضون فترات عقوبة كبيرة، إثر الجرائم الكبيرة التي ارتكبوها، والأخذ في الاعتبار حال أسرته، وبخاصة إذا كان الشخص الوحيد الذي يعولها. وأضاف أن مشروعية هذه الأحكام، تأتي بهدف إبعاد الظلم عن الشخص، إضافة إلى أنها قد تكون سبباً في هدايته وتنمية مهاراته الفردية. وأكد على أن هناك حالات معينة يتم تطبيق مثل هذه الأحكام مثل شرب الخمر، والمضاربات، إضافة إلى بعض الجرائم الصغيرة، والتي لا تستوجب تطبيق أحكام قاسية عليه، مثل الجلد أو السجن، في خطوة تهدف إلى المحافظة عليه، وعدم زجه في السجن لفترات طويلة، ما قد تؤثر على حياته مستقبلاً، لافتاً إلى أنه يشترط في مثل هذه الأحكام، أو القضايا عدم تكرار الجاني لمثل هذه الأفعال. وأشار إلى توجه لدى عدد من القضاة لتطبيق مثل هذه الأحكام، نظراً لفوائدها الإيجابية التي ظهرت على الكثير ممن تم تطبيق هذه الأحكام عليهم، مؤكداً على ضرورة مراعاة عوامل عدة، مثل الحالة الاجتماعية، والعمر. خدمة المجتمع من افضل الاحكام التاديبيه والمفيده للمذنب بنفس الوقت ، بارك الله في جهودكم وسدد خطاكم ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااربااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه المجرم اذا ماتعاقب وذاق طعم العقاب بقسوه في السجن راح يرجع زي ماكان واردى كمان بعد خروجه وخصوصآ من الشباب الذين لهم قرناء سوء صحيح ان حفظ القران بادره طيبه وحلوه وخطوه ايجابيه لكن بعد خروجه هل راح يستمر في حفظه راح نحصل القليل منهم وحقوق المعلمين متى تبي تخافون من الله ولاتأخذكم بالله لومة لائم وتصدعون بالحق وتردونها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جزى الله المصلحين كل خير. أولا .. الشيخ اسمه الشيخ عبد الرحمن آل رقيب وفي ثنايا الموضوع تم كتابة اسمه بهذا الشكل آل قطيف يعني هناك خطأ يا صحيفة عاجل آمل تصحيحه ثانيا .. متى كان حفظ أجزاء من كتاب الله تعالى عقوبة بل هو مكافأة القرآن رفعة وليس ذلة فلماذا نسمي حفظه عقوبة تعزيرية وش رايكم لو كافأنا أصحاب المشاجرات الصغيرة بكبسة مندي هل هذه التسمية صحيحة إذا كانت كبسة اللحم غذاء للجسم فإن القرآن غذاء للروح والعقل والقلب نعم أنا أؤيد تحفيز الموقوفين بحفظ القرآن ولكنني لا أؤيد تسميتها عقوبة والله من وراء القصد!! أنا رأيي في اللي طرح الفكرة يسلخ جلده أجل اللي يسرق ويقتل ويزني وش البديل آه بس منكم السيف الأملح يابو متعب هؤلاء ماودهم يشتغلون يعني من زمان وهم دوامهم كلك يجون الساعة عشر ويطلعون الساعة الثانية عشر خخخخخخخخخخ أمحق من دوام لعنبوا هالسيف صار طنازه الظاهر انه مصنوع من خشب ههههههههههههههه اين انتم من الحكم على طفل عمره 15سنه بتهمه زور وحكم 15 سنه !!!!!!!!! والسبب انه كان يجلس مع بعض الشباب الذين كانو يقومون بالسرقه وغيرها وهو لايعلم عن ذلك شي فاالحكم جا نتيجه لجهل القاضي والمحقق حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم اولا ابحث عن حساباته في البنك اقسم باالله انك لاتجد في جيبه خمسه ريال فااين المسروقات !!!!!!!!!!!!!!!! وهو طالب في الثانويه ومشهودله من بين اصحابه والمدرسين بحسن الخلق وبكل سهوله يزج في السجن ويحكم 15 سنه اين العدل اين الحق يااهل الحق !!!!!!!!!!!! هذا هو ضياع المستقبل قرارات صائبه المفروض يطبقوها من زمان مثل امريكا الاحكام بخدمة المجتمع واح صاحبنا كان في امريكا وسوا مشكله وحكمو عليه كل يوم ينظف سوبرماركت لمدة ساعه يقول لو انهم سجنوني اهون ههههههههههههههههه والله شي جيد وانا ارد على كلام الاخ جوجو هو يقول اصحاب الفعلات الصغيره وبعيدن اهو راح يخلى يخدم المجتمع يعني راح يفيد ويستفيد ..... هذا مجرد رايء ممكن يكون صائب او خاطئ ..... وشكرا... وأكد على أن هناك حالات معينة يتم تطبيق مثل هذه الأحكام مثل شرب الخمر، والمضاربات، إضافة إلى بعض الجرائم الصغيرة. لاحول ولاقوة الا بالله .. في زمن كانت الخمر تنصف بام الكبائر .. والان تصنف بالجرائم الصغيره هذه ليست احكام تأديبيه .. بل خروج تدريجي من تطبيق شرع الله ... الى الله المشتكى لن يردع المجرمين الا السجن والجلد ... هذه الاحكام التاديبيه ماهي الا بشرى للصوص والفاسدين ليستمروا في اجرامهم حسبنا الله ونعم الوكيل