كشف عالم الأبحاث في تخصص المسرطنات -الدكتور فهد الخضيري- عن إقرار وزارة الصحة للحجامة رسمياً ضمن الطب البديل والتكميلي، وحصر ذلك على الممارسين الصحيين بتراخيص من الوزارة. وأوضح "الخضيري" أن هذا القرار جاء بعد أن تم الكشف عن ممارسين وصفهم ب"الجهلة" نشروا الإيدز بأدواتهم، بين المواطنين والمقيمين، مستخدمي الحجامة. كما بيّن أن الحجامة تعادل التبرع بالدم فسيولوجياً وطبياً؛ ولا يوجد إثبات طبي قوي بأنها علاج قاطع لأي مرض، ولكن تعلّق الناس بالطب النبوي فتح الباب للدجالين، على حد تعبيره.