قال ياسر السويلم، والد الطفلة شموخ، ضحية هجوم النمر: ‘‘إن العديد من الوسطاء، من أهالي المنطقة، قدموا إلى منزله مطالبينه بالمسامحة، والتنازل عن الموقوفين المتسببين ب«حادثة ابنته»، لكنه رفض بعد استغلال الحادث والحديث عنه بأنه للتشويق. وأكد بحسب «الحياة»: أنه تنازل وقت وقوع الحادثة ل«وجه الله»، لكنه فوجئ في وقت متأخر من الليل بأن اللجنة المسؤولة عن الفعاليات تنشر بياناً كاذباً في مواقع مختلفة، جاء فيه أن الطفلة هي ابنة المدرب، وأن ذلك كان للتشويق والإثارة، مبيناً أن ذلك أثار استغرابه ودفعه إلى رفض التنازل، بعد أن نسبوا ابنته لهم وتكذيبه.