بدأ أصحابُ الجلالة والسمو قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية التوافد إلى الرياض اليوم لحضور الاجتماع التشاوري الخامس عشر لقادة دول مجلس التعاون. فقد وصل صاحبُ السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد ممثل جلالة السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان. وكان في استقباله بمطار قاعدة الرياض الجوية أخوه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الذي رحب به وبمرافقيه في المملكة العربية السعودية. كما كان في استقباله صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ومعالي وزير الاقتصاد والتخطيط المهندس عادل بن محمد فقيه الوزير المرافق ومعالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني , ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد ومعالي أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان وسفير سلطنة عُمان لدى المملكة الدكتور أحمد بن هلال البوسعيدي. بعد ذلك صافح ممثل جلالة السلطان قابوس بن سعيد مستقبليه، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية،، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، ومعالي رئيس مجلس الشورى وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. وبعد استراحة قصيرة في صالة التشريفات غادر صاحب السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد في موكب رسمي إلى قصر الدرعية. ويضم الوفد الرسمي المرافق لممثل جلالة سلطان عُمان معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية يوسف بن علوي بن عبدالله ومعالي وزير التجارة والصناعة الدكتور علي بن مسعود السنيدي ومعالي وزير الشؤون القانونية الدكتور عبدالله بن محمد السعيدي ووكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية أحمد بن يوسف الحارثي وسفير سلطنة عمان لدى المملكة الدكتور أحمد بن هلال البوسعيدي. كما وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وكان في استقباله بمطار قاعدة الرياض الجوية أخوه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الذي رحب به وبمرافقيه في المملكة العربية السعودية. كما كان في استقباله صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عاد بن زيد الطريفي الوزير المرافق ومعالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني , ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد ومعالي أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان وسفير دولة الإمارات لدى السعودية محمد سعيد الظاهري. بعد ذلك صافح سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مستقبليه، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية،، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، ومعالي رئيس مجلس الشورى وأصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. وبعد استراحة قصيرة في صالة التشريفات غادر السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في موكب رسمي إلى قصر الدرعية. ويضم الوفد الرسمي المرافق لسمو نائب رئيس دولة الإمارات، سمو الشيخ الفريق سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، ومعالي وزير شؤون مجلس الوزراء محمد بن عبدالله القرقاوي، ومعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور أنور محمد قرقاش ومدير عام دائرة التشريفات والضيافة بدبي خليفة سعيد سليمان، سفير دولة الإمارات لدى المملكة محمد سعيد الظاهري.