بعد مضي ثلاثة عشر عاماً رزق الشيخ مقبل بن عايض ابو ظهير بمولود جديد لينضم الى شقيقه الوحيد عايض. وذكر ابو ظهير ل"طريب" أننا لجأنا إلى أكرم الأكرمين، بعد مضي حوالي ثلاثة عشر عاماً لم يكتب لنا الذرية ولكن بعدما عجز الأطباء هناك رباً رحوم فذكرنا الآية القرانية ( ربي لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين) فوالله لم يمضي ستون يوماً إلا وربي لم يردنا خائبين .. واليوم الاربعاء ولله الحمد رزقنا ربي بولد عسى ان يكون عوناً لنا على طاعة الله ثم خدمة وطنه بعد والديه. "طريب"، تهنئ "أبو ظهير" بقدوم المولود، وتسأل الله أن يقر به عيني والديه ويجعله من حفظة كتاب الله تعالى.