تعودنا على مر الزمان ان نشاهد قضايا رياضيه كثيرة تحدث في وسطنا الرياضي ويقابلها قرارت صارمه من شأنها فرض الأستقرار على رياضتنا والإنضباطية في العمل وذلك على جميع المستويات انديه او عاملين في الوسط الرياضي او لجان الاتحاد السعودي ولايوجد شخص بذاته او جهة تنتمي لوسطنا الرياضي وتحت مظلة الأتحاد السعودي فوق القانون الجميع خاضع للأنظمة والقوانين المقره دوليا ومحليا. ولكن ماشاهدناه مؤخرا حول قضية لجنة الإحتراف وتسجيل الاعبين ووكلاء الاعبين والتجاوزات الكبيرة التي حدثت من هذه اللجنه والموقف الضعيف الذي صدر من الاتحاد السعودي تجاه هذه القضايا يدعوني لتسمية هذه اللجنه بلجنة (الأختراق)فهي اخترقت كل القوانين وتجاوزت كل الإعتبارات الإجتماعية كانت او الأدبيه للاعبين او وكلائهم وحقوقهم كما تجاوزت كل انظمة الحوكمة ولا اعلم ماهي مصحلتهم من هذه الأختراقات والمريب في الأمر تلك الأمور المالية المخيفه التي كانت هي النقاط الأبرز في هذه القضايا.!! كثر الحديث وتعددت الأصوات التي نادت بخطورة الموقف القانوني ضد لجنة تتبع لإتحاد يتبع لقوانين السلطة الرياضية الأعلى الفيفا ولكن لاحياة لمن تنادي رئيس مسافر وبيان سافر وموقف ضعيف وفاشل كل من خرج محذر من الموقف السلبي للجنة (الاختراف) اصبح عدو اصبح غير مرغوب به داخل اروقة الاتحاد السعودي لماذا؟ولصالح من يعمل هؤلاء؟ ياسادة.. الوضع سينعكس سلبيا على سير البطولات المحلية هنالك ملف كامل قدم للفيفا واول ردود الفعل عليه كانت قانونية على مستوى عالي بصوت قاروب والله يستر من الجاي ياريس..!! فهل تضحي بإتحاد كامل من اجل شخص تجاوز اللأنظمه ام يكون لك موقف حازم ضد من خالف القوانين وتكسب الجولة ياريس ؟.