إعتزل الركض الرياضي والمستطيل الأخضر ولكن لم يعتزل الأمجاد والإنجازات ذهب لايصدأ عطاء متواصل سبحان من وضع محبته في قلوب محبيه رجل احبته الأجيال لأخلاقة وتاريخه المشرف النزيه الناصع قبل أن يحبوه لفنه وأبداعه الكروي وسجله الحافل بالإنجازات على جميع المستويات المحلية والآسيويه و(العالمية)الأسطورة كابتن المنتخب السعودي ونادي النصر العالمي ماجد أحمد عبدالله يعجز قلمي عن الحديث تجاه هذه الظاهرة الكروية والأسطوره التي لايمكن ان ينساها التاريخ والتي حفر ونقش مشوارها ومحطاتها وإنجازاتها بماء الذهب يكفي فخامة الأسم ماجد لايمكن ان يتكرر ولايمكن ان ينكرعاقل مجده الذي نفتخر به نحن على مستوى وطننا الغالي وعلى المستوى الخليجي والآسيوي. يحتفل الوسط الإجتماعي عبر موقع (تويتر)بالتشريف الكبير الذي نالته الشركة المؤسسة لموقع التواصل الإجتماعي تويتر من خلال انضمام الأسطورة ماجد عبدالله لهذه الخدمة وأجزم أن هنالك الكثير من الوسط الإجتماعي من كان يعارض الدخول لموقع التواصل الإجتماعي تويتر لأسباب كثيرة منها اسباب إجتماعية ومنها لأسباب تحفظ خاص منهم على هذا الموقع ولكن بعد إنضمام إسطورة الأخلاق والأمجاد ورجل القيم النبيلة ماجد أحمد عبدالله حان لي أن أقول ان تويتر وضع حجر الأساس للقيم والأخلاقيات الإجتماعية والأدبية وهدم كل الحواجز التي تعيق البعض من الإستفادة من هذه الخدمة وهنا اتقدم بالتهنئة للشركة المؤسسة لموقع التواصل الإجتماعي (تويتر)بحصولهم على هذا التشريف كما اهني الوسط الرياضي بهذه المناسبة السعيدة التي سمح لنا من خلالها ماجد الأسطورة بالتواصل معه حيث أننا ومحبي ماجد الكثر في كل انحاء العالم سوف نتمكن من أشباع قلوبنا المحبة للأسطورة والتعبير عن مشاعرنا تجاه نجم لم ولن يغيب عنا وعن قلوبنا وأن نعرف اخباره وأمجادة التي لازالت تحصد ولازال لها بقية فماجد وانجازاته هو الذهب الذي لا يصدأ والمحبة التي تزيد ولاتنقص كلما زادت سنوات إنقطاعة عن الركض في المستطيل الأخضر وإعتزاله لرياضة كرة القدم كلما زادت إنجازاته ومحبيه وشعبيته الجارفة من كل انحاء العالم فدمت ماجداً يااسطورة.
لمن ارعبهم انضمام ماجد ولكي تطمئن قلوبهم ماجد دخل للتويتر ولم يدخل لأرضية الملعب لذلك كفاكم رعباً استريحوا ..!