* بقلم : ناصر غالب القحطاني أصحاب الوجوه المقنعة اللذين يدعون حبهم لك وهم كتل من الحقد لا تأمن زمالتهم ولا حتى رفقتهم لا تمنحهم كل ما لديك لا تتعامل معهم بطيبة متناهية ،لأنهم سيخدعوك لأنهم سيحاولون إفشالك ولاتخضع لأساليبهم وأحذر منهم لأن هؤلاء لايستاهلون الطيبة ولا الشهامة ولا حتى تبتسم في وجوههم الحاقدون الذين يرمون بسهامهم عليك من حيث تعلم أو لاتعلم نواياهم دنيئة خططهم أشد عدوانية أعمالهم ،وإنتاجهم صفر على الشمال لأنهم بالمختصر "فاشلين" ولا يجب أن نعتد بهم الذين يمشون على خطط الناجحين غيرهم ثم ينسبون النجاح لأنفسهم هم فضحوا أنفسهم للرأي العام أجمع لأنهم "مفلسين" حد الفضيحة ،ولا يملكوا أدنى مهارة ثم يتسلقون في نجاحاتهم على ظهور الغير وسوف اسكت عن تصرفاتهم حتى تحين لحظة إنجلا الحقيقة ثم نعلن تصرفاتهم "الحمقاء " التي واقسم بالله لا تدين إلا أنفسهم صدمنا بتصرفاتهم ولكنهم جهلاء لايدركون أدق أسباب النجاح كان بإمكانهم أن يضموا ممن يملكون الخبرات إلى جانبهم ، ويستفيدون منهم لا أن يحاربونهم جهارا وعلى "عينك ياتاجر" سوف نصبر ونتحملهم ليس ضعف أو هوان لأننا سنشعر بالتفاؤل أن شمس الغد سوف تشرق وتضع كل الأمور في نصابها ثم لايصح إلا الصحيح كان بإمكانهم أن يرتدعوا عن تصرفاتهم وان ينظفوا قلوبهم حتى يقتربوا من النجاح أكثر وأكثر ولكننا سنعدهم بأن الصفعة ستكون أقوى بالأدلة وبالبراهين أن أستدعى الأمر في صحافتنا الورقية تحديدا لاتفرق بين الناجح والفاشل فجيل "أطفال الصحافة " كارثة تحيط بمهنية العمل مثل هؤلاء لا نكترث بما تخطه أقلامهم لأنهم أولا وأخيرا هم "المفلسين" في صحافتنا الرياضية وبخاصة المطبوعة لاتفرق بين الغث والسمين بين المؤهل والفاشل بين من يملك أدوات الإدارة الصحيحة وبين من يصنع النجاح ثم يحاربوه ، فمدير التحرير في تلك الصحيفة المطبوعة كان يشرف على ملحق للسيارات حينما كانت تلك المطبوعة مجلة وبقدرة قادر تحول بين عشية وضحاها إلى مدير تحرير ثم بدأ يحيك الخطط والمؤامرات حتى أطاح بأساتذته حتى وصل الآن إلى منصب رئيس تحرير مكلف ؟ لا يمكن أن نحكم على هذا الذي يدعى الصحافة وقد فشل بنفسه في تغطية أحداث بطولة آسيا أنه سينجح لأنه بنى أمجاده على قشة من وهم ركز فقط في تطفيش الرواد وجمع حوله شلة الأنس وترقبوا قريبا نهاية مشواره الدرامي خاص : أستاذى الكبير صالح العمودي ستظل رائد الصحافة الرياضية ولا تحزن من أفعال "الصبية" وان كبروا على وهم ، أعلن وقوفي معك والى نهاية المشوار * إعلامي سعودي