نبغي دوماً الاستفاده من الوقت واستغلال اوقات الفراغ وملئها بالعمل، لأن الفراغ اياً كان هو داعٍ الى الفساد والنفس ان لم تشغلها بالعمل ستجرك للمفسده. لذلك مانراه الأن في الصحف "المتلونه" او حتى عن طريق حساباتهم في موقع التواصل الاجتماعي "التويتر" هو بالحقيقه امر "مُقيت" بعيداً عن "الأمانه المهنيه" والرساله الساميه التي يحملها الأعلام الرياضي. تلك الاقلام التي حملت لواء "التعصب والعنصريه"، بل وصلوا الى السب والشتم حتى ان وصلت المرحله "للبعض" منهم بقذف المحصنات والعياذ بالله. السبب يعود للأحقاد الذي اعمت بصيرتهم فتناسوا اساس "المهنه الشريفه" ودخلوا في "معمعة الميول" وبدأوا بأفساد متعة كرة القدم ،(ركز معي) فكما قلت سابقاً ان "الفراغ" اياً كان سيجرك للمفسده..! هؤلاء هم "الفارغين" اعلامياً فلا يوجد لديهم رساله غير الاسائه. هذا هو حال البعض مع حارس النصر والأول على مستوى دوري عبداللطيف جميل بلغة الارقام اللاعب (عبدالله العنزي)، فبدل كشف الحقيقه الغائبه للجمهور عن عذره الخارج عن ارادته اكتفوا بحمل سيوفهم وشن الهجمات عليه ليتم شطبه نهائياً وهم بذلك يستغفلون جماهيرهم "فقط" بأن مطالبتهم من اجل ان لا تموت بداخلنا "الوطنيه"..! اتمنى ان يكون ذلك مقصدهم، لكن اين وطنيتهم عن "عكازات" سالم الدوسري.!؟ اين وطنيتهم عن اغلاق ياسر القحطاني لهاتفه قبل ثلاث سنوات وتخلفه عن معسكر المنتخب..!؟ لماذا لم يطالبون بشطب ياسر انذاك..!؟ سحقاً لمن يدعي الوطنيه خلف "عباءة" الميول. #كلاسيكيات لعينيكِ نظرة " نقاء " تجعلني اراكِ ك/السحاب المحمل " بالأمل "..