أكدت ألمانيا أنها تراقب عن كثب تطورات الوضع في ليبيا وسيطرة الثوار على طرابلس . وأعربت على لسان الناطق باسمها شتيفين زايبرت عن أملها عدم وقوع عمليات انتقام . من ناحية أخرى أعرب ناطق شؤون السياسة الخارجية لدى كتلة المسيحيين الديموقراطيين البرلمانية الحاكمة حاليا لالمانيا فيليب ميسفيلدر عن الإرتياح بمنجزات الشعب الليبي ، مؤكدا ضرورة مساهمة المانيا باعادة إعمار ما قامت الحرب بهدمه ومساهمتها بالوقت نفسه مع الشعب الليبي بتنظم البني التحتية السياسية والاقتصادية لليبيا الجديدة . // انتهى //