زادت منظمات الأممالمتحدة من جهودها الرامية إلى تخفيف المعاناة عن المدنيين في ساحل العاج الذين تحملوا عبء القتال والتوتر العرقي وانتهاكات حقوق الإنسان والنزوح. وأوضحت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين أنه بالرغم من انحسار العنف إلا أن التوتر العرقي ما زال عاليا ولا يزال كثير من المواطنين مختبئين في الغابات. وأكدت المفوضية أن هناك حاجة لبذل جهود كبيرة لتحقيق المصالحة الوطنية وتمكين الإيفواريين اللاجئين في دول الجوار من العودة إلى ديارهم بأمان. // انتهى //