لليلة السادسة على التوالي شهدت الأحياء الفقيرة في العاصمة السويدية "ستوكهولم"، أعمال شغب، لكنها بوتيرة أدنى من سابقاتها، وذلك بعد أن حدت تعزيزات لشرطة العاصمة من أعمال العنف هناك، على الرغم من إضرام عشرات الشبان النار في سيارات. وعزت السلطات السويدية استمرار أعمال الشغب التي اندلعت في وقت سابق من الشهر الجاري بسبب قتل الشرطة لرجل عمره 69 عاماً، إلى ارتفاع نسبة البطالة والعزلة الاجتماعية في المناطق ذات الغالبية من المهاجرين في البلاد. فيما دعت وزارة الخارجية البريطانية والسفارة الأميركية في ستوكهولم رعاياهما إلى تجنب النقاط الساخنة في العاصمة. // انتهى // 06:16 ت م تغريد