إعاقته شكلت تجربةً خاضها بروح المنافسة والتحدي، وارتفع بسمو هدفه، وكسر أسوار الإعاقة وبنى لذاته نموذجاً حياً يجسد القدرة على الإبداع والتميز رغم كل الظروف، لم يستسلم لإعاقته وإنما استطاع أن يواجهها بكل قوة وعزيمة وثبات .. يملك الإصرار والعزيمة، واستطاع أن يثبت تفوقه على الجميع. "زياد الزايد" أصيب منذ طفولته بمرض يسمى "الصلب المشقوق" وهو عيب خلقي نتيجة وجود فتق في العمود الفقري. خالف الزايد التصور السائد، حيث كانت إعاقته دافعاً لممارسة حياته الطبيعية، ولم يتوان لحظة بأن يكون عنصراً فاعلاً في المجتمع، رغم الظروف التي واجهته عند وفاة والده ، كونه العائل الوحيد لأخوته وهو في المرحلة المتوسطة. // يتبع // 17:37 ت م NNNN تغريد