يعد المعرض الدولي للتعليم العالي الذي انطلق أمس، الأكبر على مستوى الشرق الأوسط والدول العربية، ويقدم نماذج مصغرة عن البيئات الأكاديمية التي سيبتعث لها الطلاب والطالبات، ويضم أكثر من 300 ممثل للجامعات الخارجية، بعضها من أول 100 جامعة حسب تصنيف شنغهاي. ويسعى المعرض إلى توفير واختزال الوقت لوجود كبريات الجامعات والمؤسسات العلمية والأكاديمية من خارج الوطن العربي في الرياض، لتسهيل الأمر على الطلاب والطالبات الراغبين في الابتعاث الخارجي، وطرح الاستفسارات على منسوبي تلك الجامعات التي سيبتعثون إليها، ومعرفة أنظمتها وإجراءاتها التعليمية والعلمية، والتفاعل معها.