الاتكالية الداء الذي يصيﺐ الفرد، فيشعره بأنه غير قادر على فعل شيء، وهي تعني انعدام المبادرة والوجه الآخر لانعدام الاستقلالية وبالتالي فقدان المقدرة على تحقيق الفعالية في كل المجالات، والمشاهد الواقعية مليئة بمثل هذه السلوكيات تبدﺃ بالعلاقات الأسرية ولا تنتهي في المجال المهني إلا إذا اقترنت بالمصلحة الفردية والأنانية الضيقة الأفق، خصوصا ﺃن محيطنا الاجتماعي محكوم بكثير من التقولبات والعادات التي يتم الاتكاء عليها، دون النظر إلى ما يخلفه من خلل في العلاقات الاجتماعية والشعور بالظلم وكبح للنجاح.