اعتزلت التحكيم، دون تلبية رغبات ﺃي حد، ﺃو تأثير ﺃي ضغوطات، وﺃنا ضمن ثلاثة حكام في نخبة آسيا إلى جا نﺐ ز ميلَي خليل جلا ل وناصر الحمدان، وبعد اعتزال الحمدان بقيت ﺃنا وخليل، ثم تعرضت لإصابة دعتني إلى التفكير في الاعتزال. ومن ثم كُلفت من قبل رئيس لجنة الحكام مدربا لحكام الرياض. ولو كانت هذه الأقاويل التي تشير إليها صحيحة لما رﺃيت رئيس اللجنة يعزل حكما، ثم يكلفه مدربا لحكام الرياض، فمن المعقول ﺃن المدرب إذا كان فاشلا فإن بقية حكام المنطقة سيكونون فاشلين. لا يوجد قرار اتخذته وندمت عليه سواء كانت المباراة محلية ﺃو خارجية. لم ﺃندم عليه، وذلك الهدف يتحمله ا لحكم ا لمسا عد، فهو ﺃقرب مني للحالة، على الرغم من ﺃن قراره استشاري، وﺃعلنت تسجيل الكرة هدفا، لكن المساعد ﺃصر على ﺃ ن ا لحا لة فيها تسلل؛ فتم إ لغا ء الهدف. ﺃنا صاحﺐ