غيّر عدد من إدارات الأندية جهاز الفريق الأول لكرة القدم، التدريبي فيما ﺃبقى عدد منها على الجهاز الذي قاد الفريق في منافسات الموسم الماضي. ويلاحظ من خلال تجربة الفرق السعودية مع المدربين للمواسم الماضية ﺃنه لا يكاد ينطلق الموسم الرياضي ويتعرض الفريق لخسارتين ﺃو ثلاث إلا وتبدﺃ إدارة النادي الضغوط على المدرب؛ ما يجعله في موقف حرج تقوم على ﺃثره بإلغاء، عقده وقلة منها تُبقي المدرب موسما، آخر ونادرا من يبقى لمدة ثلاثة، مواسم حتى ﺃصبح معدل تدريﺐ المدرب الواحد في بعض الفرق خلال الموسم لا يتعدى عشر مباريات. وفي هذا الموسم ﺃبقى عدد من إدارات الأندية على الأجهزة، التدريبية وهم الروماني كوزمين () الهلال والأرجنتيني كالديرون () الاتحاد والبرازيلي ﺃوليفيرا () الاتفاق والتونسي عمار السويح () الحزم والتونسي محمد الدو () الرائد، في الاتحاد الشباب الاتفاق النصر الوحدة الحزم الأهلي الوطني نجران صايﺐ () الوطني والمغربي عبدالقادر يومير () ﺃبها البلغاري ملادينوف () الأهلي والقديم الجديد الألماني بوكير () الوحدة والروماني كوستيكا () نجران. الوقت الذي استعانت فيه سبعة ﺃندية بطاقم تدريبي جديد بالدوري السعودي وهم الأرجنتيني نيري (بومبيدو)الشباب والكرواتي رادان () النصر والجزائري موسى