ﺃطلقت ش رك ة اتحاد اتصالات () موبايلي ﺃخيرا عرضا خاصا للراغبين في الاشتراك بخدمة (ﺃم اك) ن يحصلون بموجبه على اشتراك في الخدمة لمدة شهر من بداية، اشتراكهم بعد ذلك يتم احتساب 25 ريالا كاشتراك شهري مفتوح الاستخدام داخل السعودية للباقات المفوترة والمسبقة، الدفع ويستمر هذا العرض المجاني للخدمة حتى نهاية 30 سبتمبر الجاري. وتعد خدمة () ﺃماكن من الخدمات الجديدة التي ﺃطلقتها () موبايلي، وهي عبارة عن برنامج يتم تحميله على الهاتف، المتحرك يمكّن المشترك من تصفح خرائط لمعظم دول، العالم بأكثر من 20، لغة منها اللغه العربية. استقبل صالح بن علي التركي رئيس مجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية رئيس غرفة جدة ﺃمس الأول الدكتور عبداﷲ ابن صادق دحلان عضو مجلس الشورى رئيس مجلس الأمناء بكلية إدارة الأعمال، بجدة والدكتور شهاب جمجوم نائﺐ رئيس مجلس الأمناء، بالكلية والدكتور حسين علوي عميد، الكلية والدكتورة شذى عزي وكيلة الكلية، للبنات وذلك بمكتبه بمقر الغرفة الرئيسي بجدة. وﺃطلع الدكتور دحلان خلال اللقاء رئيس الغرفة على دور الكلية في تطوير القيادات الإدارية وتنمية المهارات العصامية وشحذ الطاقات الإيجابية الفاعلة في مجالات، الأعمال إضافة إلى بعض المشاريع والأنشطة القادمة للكلية. وﺃشار إلى ﺃن رسالة الكلية تكمن في المساهمة في سد الفجوة بين مخرجات التعليم الإداري والاحتياجات الفعلية لمؤسسات الأعمال الأهلية والعامة بتأهيل الطلاب والطالبات بالمهارات والمعارف والاتجاهات المطلوبة للنجاح في بيئة الأعمال المحلية، والدولية إلى جانﺐ تقديم ﺃعلى مستويات الجودة في التعليم الإداري الذي يلبي احتياجات السوق المحلية والإقليمية، والعالمية وفتح المجال للعاملين في المجالات الإدارية والتنفيذية لتطوير مهاراتهم المهنية وتزويدهم بكافة متطلبات العمل التطبيقي وتحسينها بشكل مستمر. كما ﺃشاد بالخطوة الجادة التي اتخذتها الغرفة ﺃخيرا في دعم سوق العمل بالسواعد الوطنية المؤهلة للانخراط في مختلف الميادين وذلك من خلال توقيع اتفاقيات تعاون مع وزارة العمل والمؤسسة العامة للتدريﺐ التقني والمهني التي باركها ورعاها الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز ﺃمير منطقة مكةالمكرمة والتي وبين ﺃن غرفة جدة تعتبر رائدة القطاع الخاص ولا تبخل بما لديها من خبرات على مجتمع، الأعمال فهدفها العام هو النهوض بتطوير هذا القطاع ودعم كافة ﺃنشطته حتى يساهم بشكل فاعل في نهوض الحركة التنموية والحضارية للسعودية. ورحﺐ خلال اللقاء بتطلعات الكلية للتعاون مع الغرفة في تبادل الخبرات خدمة للشباب السعودي والمضي في تدريبه وتخريجه ليضاهي الأيدي الأجنبية التي نجحت القيادة الحكيمة في التقليل منها واستبدال الأيدي الوطنية بها في مختلف ميادين العمل. ولفت إلى ﺃن الكلية بصدد التحول إلى جامعة لتستوعﺐ ﺃكبر عدد ممكن من الطلاب والطالبات والتوسع في التخصصات التي تحتاج إليها سوق العمل وتواكﺐ التطور في هذا الحقل المهم. تهتم بتدريﺐ الشباب وتهيئتهم لبيئة العمل.