*في البداية عرضت الشركات المنتجة للفيلم على المخرجة «صوفيا كوبولا» ابنة المخرج العملاق «فرانسيس فورد كوبولا» تولي مهمة إخراج الفيلم، وقد أبدت الأخيرة اهتمامها بالمشروع. لكن الخلاف وقع عندما أصرت شركات الإنتاج على تقسيم أحداث الرواية الرابعة على جزأين بدلا من واحد كما اقترحت «صوفيا كوبولا» فاتجهت البوصلة نحو المخرج « بيل كوندون» الذي سيقدم الجزأين. *بلغت ميزانية إنتاج الفيلم 127 مليون دولار أمريكي، حيث تم التصوير الخارجي في بلدة «باتون روج» بولاية «لويزيانا» في الولاياتالمتحدةالأمريكية. *لكي يناسب الدور من جديد، فقد خضع النجم البريطاني الشاب «روبرت باتينسون» البالغ من العمر 24 عاما، لنظام غذائي صارم وممارسة الرياضة لمدة ستة أشهر ضمن التحضيرات قبل التصوير. * تبين أن الممثل البريطاني «روبرت باتينسون» كان أكثر النجوم البريطانيين الشباب جنيا للأرباح خلال عام 2010 إذ بلغت ثروته في العام الماضي أكثر من 31 مليون دولار حسبما ذكرت صحيفة «صن» البريطانية حيث احتل مركز الصدارة على لائحة النجوم البريطانيين دون ال30 من العمر. * صرح الممثل «روبرت باتينسون» أن أجمل المفارقات والمواقف الطريفة خلال التصوير قد وقعت في مشهد الولادة الذي اتسم بالكثير من المشاهد القاسية والتوتر، إذ قال إنه حاول ألا يضحك عدة مرات خلال مشهد الولادة، نتيجة انفعالات الممثلة «كريستين ستيوارت» وقد أعيد تصوير المشهد أكثر من مرة. *تم استخدام الدمى الحقيقية لتجسيد دور رضيع عمره ثلاثة أسابيع في مشهد الولادة، وذلك بالاستعانة بخليط من «مربى الفراولة والقشدة والجبن» يستخدم لمحاكاة الدم على المولود الجديد. *في لعبة الشطرنج التي نراها بين «إدوارد» و«بيلا» خلال شهر عسلهما، استخدم لوني الأبيض والأحمر بدلا من الأسود للحجارة، وهي نفس الألوان التي استخدمتها الكاتبة في صورة اللعبة التي على غلاف الرواية.