دفع طفل في الثامنة من عمره ثمنا باهظا نتيجة لهوه قرب مشب للنار بمنزله في محافظة صبيا بعد أن اندلق عليه ماء إبريق الشاي المغلي ليصاب بحروق شديدة في جسمه. الطفل ظل يتعالج لفترة طويلة ولكن التشوه الذي أصاب مساحة كبيرة من الجلد في منطقة الظهر لم يستجب لكل العمليات التجميلية التي أجريت له، ولم يعد هناك أمل سوى تحويله إلى أحد المراكز المتخصصة لعلاج وترميم الجلد المهترئ وهو أمر بالغ الصعوبة لأسرته.