مغرده تظهر بتويتر تسئ للذات الإلهية والأنبياء الكرام والكتب السماوية وجميع شعائر الإسلام بإساءتها الوقحة، والمثيرة لمشاعر المسلمين، في وقت لم يعلم فيه أي إجراء حقيقي ضدها ليردها عن هذه الإساءات المستفزة والتي تعكس مدى الانحدار الفكري والعاطفي الذي تعانيه الزاعمة بأنها “فاطمة الجهراء”. وقد لقيت تغريداتها المسيئة تفاعلاً كبيراً لدى المتابعين، فتنوعوا ما بين ساخط عليها وشاتم لها وناصح ومحاور، ظناً بأن هذا سيردعها عن ألفاظها المنحطة ضد شعائر الدين، ولكن المتابع لها يلحظ أنها تزداد تحدياً و”إلحاداً وكفراً” على حد وصفها لنفسها.«حملة اختبار قدرة الله إلغاء عقوبة الاعدام»