راقصه لقيت أديبا مشهورا فقالت له وهو يمتطي سياره قديمه شوف الأدب عمل فيك ايه فقال وهي تمتطي سياره حديثه شوفي قلة الأدب عملت لك ايه ؟ وعاش الأديب رغم موته وماتت الراقصه رغم وجودها على قيد الحياه ترى مالذي خلد الأديب وأمات الراقصه؟! الجميع سوف يذهب في تحليل لأسباب حياته وموتها الى مذاهب كثيره وربما أنكرالبعض حياة الأديب وموت الراقصه وفي نهاية المطاف سوف نتفق على : قاعده من مدرسة الحياه أن الحياه فيما نقدم من أعمال صادقه يسطرها التاريخ بمداد من ذهب وتثني عليها الألسن ولوبعد حين.