حب الأوطان من الإيمان وأقل شيء نقدمه لهذا الوطن ان نكون رجال أمن فيه عن طريق طرحنا لإقتراحات قد تساهم في إغلاق ثغرات أمنية يستغلها ضعاف النفوس واليكم ثغرتين أمنيتين اتمنى من سيدي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية ان يصدر أمره الكريم لمعالجتها الان 1- في اي منفذ حدودي نجد التسلسل عند الدخول عبارة عن الخطوات التالية : 1-ختم الجوازمن قبل موظف الجوازات 2- ثم الدخول ومشاهدة جندي الجوازات للجواز 3- ثم الذهاب للجمرك والتفتيش 4- ثم خروج السيارة وإعطى ورقة الجمارك لرجل الجمارك إن موقع النقطة 2 غير موفق ويجب ان يتواجد بعد تفتيش السيارة وقبل دخول السيارة الى المملكة بحيث لايتكمن اي مهرب من الهروب إذا ضبط في سيارتة مخدرات او متفجرات لأنه سبق وان كشف سائق باص ومعه اكثر من مليون حبة ولم يتم العثور على السائق لأنه هرب حيث يمكنه ركوب اي سيارة مساندة له والذهاب الى الباب وإعطى ورقة التفتيش لرجل الجمرك الذي يشاهد الورقة فقط ولايطلب الجوازات ولكن لو كان رجل الجوازات موجود في هذه النقطة فلن يستطيع الخروج اي مهرب تضبطه الجمارك لأنه سيتم مشاهدة الجوازت ومطابقتها بالأشخاص 2- الثغرة الأمنية الثانية ان رجال الجوازات بعد إنتهاء مناوبتهم يخرجون دون التفتيش مع رجال الجمارك والجميع يعلم ان هناك ضعاف نفوس يمكن ان يقومو بأي عمل مقابل الإغراءات المادية مع العلم انه تم ضبط بعض رجال الجوازت يقومون بتهريب مخدرات وتم إلقاء القبض عليهم لهذا هناك حلين لهذه الثغرة الأمنية : 1- تفتيشهم عند خروجهم والإنسان الواثق لن يغضب من هذا لأن الجميع تحت النظام 2- تركيب كميرات مراقبة وتكون مسجلة حتى يتم متابعة الجميع سيدي وزير الداخلية نحن جنوداً لهذا الوطن وانت قلت ان كل مواطن يعتبر رجل أمن خالد جزاء الحربي