أسهمت شفاعة رئيس حملة "نلبي النداء" الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أثناء زيارته لمنطقة نجران، وبمجهود من الشيخ العميد مانع بن صمعان بن نصيب، في تنازل مواطن عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى ثم لشفاعة الأمير تركي بن طلال، وإعلانه التنازل عن القصاص في جلسة صلح بعد إقناعه بالعدول عن القصاص، والعفو عن القاتل بمطالب ما زالت تحت التفاهم. ووقعت حادثة القتل في المنطقة الشرقية قبل نحو 7 سنوات بين شابين من قبيلتين تسكنان منطقة نجران.