رصد عدد من المُتنزهين والزائرين لنبع العين الحارة، بمحافظة الليث، إهمال الموقع السياحي المهم، وافتقاده للتنظيم، وتحوله لموقع يملأه الحطام، كأنه موقع خلفته سيول الأمطار. وأبدى عدد من الزوار تذمرهم؛ لافتقاد "الموقع" للعناية، وتناثر الحجارة، والأخشاب، والكراسي المُحطمة التي أصبحت العنوان الرئيس له.
وطالب الزوار بتشكيل لجان، ووقوف مندوبين من هيئة السياحة على "الموقع"، ودراسته، وتحويله كجاذب للسياحة؛ كون المنطقة التي تحتويه باتت ربيعاً مُخضراً، ومُشجعاً للتنزه.