دعمت مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية (المسجلة في السعودية)، التي يرأس مجلس أمنائها الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وتشغل الأميرة أميره الطويل، منصب نائبة الرئيس والأمين العام، مشروع النقل العام لجمعية الإعاقة الحركية للكبار، وذلك بتوفير 3 حافلات حديثة مجهزة للمعاقين وتشغيلها لمدة عام في الرياض. وتقوم جمعية الإعاقة الحركية للكبار بتنفيذ مشروع النقل العام لخدمة المعاقين بتوفير 40 مركبة مجهزة بتجهيزات خاصة لذوي الإعاقة الحركية من الكبار، وتهدف إلى خدمة ذوي الإعاقة الحركية من الكبار في مجال النقل، والمساهمة في خفض تكاليف أجور النقل لذوي الإعاقة من الكبار، والمساهمة في نقلهم في الحالات الطارئة. ويستهدف مشروع النقل العام ذوي الإعاقة المنتسبين للجمعية، والراغبين بالاستفادة من المشروع، وكبار السن غير القادرين على استخدام الأجرة العامة والسيارات الخاصة، بالإضافة إلى المستشفيات التي لا تتوفر لديها سيارات مجهزة للمعاقين.