غيمة مثقلة بالمطر والعطر، وشمس من ورائها تحاول جاهدة أن ترسل أشعتها لتعانق خيال الشاعر المميز علي الريض، فينهمر بعذوبته المعهودة، شعرا يروي الذائقة ويرسم الأحلام على ضفاف الشفق. ضحكتْك تنثرها من الغيم للغيم وتسيل من زود الغنج واللطافه تجمع صداها الريح وتعود وتهيم فيها وياخذها الشفق في ضفافه تستاثر بصمتي لها وقت وتقيم جسرٍ مثل جسر الهوى بالرصافه تعبر عليه من اوله لآخر التيم وتاخذْك من كبر الغلا ل «اعترافه» نوته عزفها الناي باحلى التقاسيم عذقٍ ذبح جوع المشاعر قطافه مذعورةٍ فيها من مذيّر الريم حذرة مثل ذنبٍ تبيه وتخافه طفقة وتوقفها حدود المفاهيم ويا كثر ما تكسر جمود الكلافه تشرق مثل ما تشرق الشمس بالديم وعجله مثل برقٍ سريع انخطافه ما طالها فن الشعر والتصاميم مزيجها من واقعية خرافه تسكن خيال الشاعر اللي من الضيم صار اكثر الشعر التجاري يعافه اللي قرا وجه الشقا بالمقاسيم ولا عاد يِلحق ما مضاله حسافه دامه عرف ظلم الهوى بالشغاميم اليا ملا وجه السنافي صلافه يسجّ لو حوله كثير المعازيم ويمكن يجامل لو بليلة زفافه اليا غدت به ضحكةٍ كنها الغيم حذرة مثل ذنبٍ تبيه وتخافه