سلطان بن عبدالله العتيبي، هذا المجنون الصغير، عشق الجمال بالفطرة فكان من الطبيعي أن يجد هواه أهلاويا، والآن مع انطلاقة المواسم الخضراء وجد العاشق الصغير أمامه ألف مناسبة للفرح، دوري وكأس وارتواء بعد ظمأ، وأحلام بحجم القارة.. وفوق ذلك بهجة عيد تطرق الأبواب مع تباشير عودة نجوم الملكي للركض من جديد. سلطان يهدي فرحته الخاصة لعقيد الهجوم وعقدة شباك الخصوم عمر السومة «حبيبه اللزم».