وثق حجاج بيت الله الحرام رحلتهم الإيمانية إلى الديار المقدسة بعد أن من الله تعالى عليهم بأداء فريضة الحج بكل يسر وسهولة، بالتقاط عدد من الصور الشخصية المعروفة باسم (سيلفي) عبر هواتفهم النقالة وأجهزتهم الذكية. وشهدت أروقة المسجد الحرام، ومشروع توسعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي يعد من أكبر مشروعات توسعة المسجد الحرام في التاريخ، حضورا كثيفا من الحجاج الذين اجتمعوا تحت عدسات أجهزتهم الذكية لالتقاط صور جماعية مع أفراد أسرهم في المسجد الحرام، لتوثيقها في سجل الذكريات القيمة التي يحرص عليها المسلمون القادمون من خارج المملكة لأداء مناسك الحج أو العمرة.