بائع الفولورز الشهير طالب المرحلة الثانوية عشق التجارة فلم يجد مالا يعينه على البدء في تجارته فقرر الاتجار عبر شبكة الإنترنت بعدما أتقن الصنعة المربحة كما يقول، وكشف البائع الناجح سر تفوقه وبداياته وطموح النهايات. سعود.. شاب في المرحلة الثانوية، أراد الاعتماد على ذاته فقرر البدء في التجارة الإلكترونية مستغلا هوس الشهرة وحب التفاخر بين مرتادي تويتر ملبيا لرغبات الكثير من العملاء الذين أصبحوا قريبين منه، فما بين مائة ومائة وخمسين عميلا يضخون في حسابات البائع الفذ مبالغ كبيرة أصبحت تجارته رابحة ومنصفة تسد احتياجاته وحاجات أسرته. تويتر عالمه المفضل فقدرته الكبيرة وامتلاكه لأكثر من مليون حساب ونجاحه واستطاعته صناعة المزيد وسرعة إضافته لمتابعي تويتر حتى أصبح في وقت قصير محل اهتمام كل المغردين، وأسهم ذلك في نيله ثقة الزبائن حتى أصبح ضمن القائمة المفضلة عربيا للبيع ولديه عملاء من مشاهير في السينما والمسرح والغناء. ويؤكد سعود أنه يلبي طلبات كل الزبائن بلا تمييز حيث اتسعت رقعة عمله عربيا فأكسبه ذلك عشرات المعاونين والمعاونات فيقتسم معهم حصيلة الربح بعدالة.