ما بين فاتنة وفاتنة بأقصى الحلم في الشفق الخجول أمشي وأعثر ثم أمشي ثم أعثر والمسافات الحميمة تلتقي مابين فاصلة وأخرى في الحريق أمشي وأعثر ثم أمشي ألتقي لون البنفسج في مساء مترف من لوتس حيث البقية تلتقي..... من ورد بهجتها وصفاء رونقها الذي لا ينتهي، في مخمل النظرات في العبق الخفي وكل أنثى رونق لا يلتقي بقرينه! في ملتقى العبق الخفي وظاهر الأنداء ناي مشاعر مفضوحة في عطرها والبربري العاطفي بداخلي متأرجح من مأزق اللقيا بمشنقة التسكع والتصعلك طالما......! هذا الفؤاد مسيج بطريقنا الألغام تكبر حوله بطريقها وطريقه والعود مأزقه اليكرره على الخيبات لكن بالتساوي واختلاف في التفاصيل البريئة كلما........! أبدية هذي المشانق بيننا ما بين فاتنة وأخرى في الحريق.