يهدد الجميع بالإبادة.. بالتصفية.. بالسجن.. واثق من جيشه المختار.. وجه جديد بلغة الإرهاب وبمسميات أسمى من أفعالهم.. «حزب الله» العراق.. وواثق البطاط.. مثير الفتن الطائفية همه جمع عصابة المليون.. غموض وتبادل الأدوار بين «الأحزاب».. بين السجان وآمر الإفراج وصفه الجميع بالبطاط المنحرف بعد أن تلطخت يده بدماء أبناء الرافدين «فارس» يعمل لصالح أجندات خارجية على نهج وفتاوى ولاية الفقيه.