** عندما نصل إلى مرحلة اليأس.. ** من إمكانية إصلاح الآخرين.. ** وتصحيح مساراتهم الخاطئة.. ** وتنمية روح الولاء الصادق.. ** للعمل.. ** للمسؤولية.. ** لمن يريدون لهم الخير.. ** لمستقبلهم.. وتحسين مستوى حياة أبنائهم.. ** لترشيد خطواتهم.. ** وتأمين سلامتهم.. ** وسلامة من ينتظرون مساعدتهم.. ** عندما نصل إلى هذا الحد.. ** فإننا لا نملك إلا أن (نحوقل).. ** بيننا وبين أنفسنا.. ** وأن نغلق هذا الباب.. ** ونوفر جهودنا.. ونصائحنا.. ** وتطلعاتنا بإمكانية إصلاح الحال.. ** ونتمنى لهم التوفيق.. ** والعون على أنفسهم.. ** والصلاح في أعمالهم وخطاهم.. ** وفي اختياراتهم الخاطئة بكل تأكيد.. ** فمن يختار (الدنية) على ما هو خير.. ** ويسلك طريق (الظلام).. ** فإنه يبتعد عن المسار الصحيح.. ** وينحرف إلى حيث تنحرف به خطاه.. ** وعليه أن يدفع ثمن ذلك.. ** وعليه أن يتحمل نتائج قراراته.. ** وعليه أن يعرف حقيقة هامة هي.. ** إن من يخون عهده اليوم.. ** سيعتاد على هذا السلوك إلى الأبد.. ** وإن من يطعن أقرب الناس إليه اللحظة ** فإنه لن يتردد أن يفعل ذلك.. ** بل وأسوأ منه.. ** في المستقبل القريب.. ** وإن من يخطئ اختيار طريقه.. ** عليه أن يدفع ثمن تلك الأخطاء.. ** من مستقبله.. ** ومن استقراره ** ومن سمعته.. أيضاً.. ** وتلك هي المصيبة.. *** ضمير مستتر: (( الخطيئة تتحول إلى كارثة حين يمارسها الإنسان وهو يعتقد أنه لا يرتكب جريمة.. بل يتجه إلى السعادة)). للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 400 مسافة ثم الرسالة [email protected]