أظهر استطلاع جديد للرأي أن الرئيس الأمريكي المرشح لولاية ثانية عن الحزب الديمقراطي باراك أوباما حقق تقدما بعد قبوله ترشيح الحزب الديمقراطي له رسميا لانتخابات الرئاسة الأمريكية، وهو ترشيح دعمه الرئيس الديمقراطي الأسبق بيل كلينتون بقوة. وطبقا لاستطلاعات مؤسسة غالوب للرأي فقد سجلت شعبية الرئيس أوباما قفزة كبيرة مقارنة بمنافسه ميت رومني مرشح الحزب الجمهوري وأصبح يستحوذ على نسبة 48% من أصوات الناخبين المسجلين مقابل 45% لرومني، بعد أن كان التقدم سابقا بواقع 47% مقابل 46%.