حول ما طرح تحت عنوان «نزلاء الأربطة: نريد تأمينا صحيا يقينا أمراض الشيخوخة» والذي يشير إلى مطالبة عدد من المسنين والمسنات بجدة بشمولهم بالتأمين الصحي والخدمات الصحية الشاملة .. القراء علقوا على هذا الخبر بالتالي: نجاة عيسى: أضم صوتي مع نزلاء الأربطة في منحهم تأمينا طبيا شاملا تحت إشراف حكومي سالم العيدابي ؟ ! : لماذا لاتقام منشأت للرعاية الاجتماعية في كل مدينة وقرية؟ وتكون على مساحة لا تقل عن عشرة آلاف متر متوفر فيها المباني والحدائق ومواقف السيارات للزوار وصالات للترفيه والاجتماعات والعروض الثقافية والفنية والتجهيزات والكوادر. . أبو زياد : الله يكون معهم والحمد لله على كل حال. . أم مقهورة : أتمنى من كل حي في كل منطقة أن يعملوا مشروع خيري يساهم في إعانة الفقراء الموجودين في نفس الحي مثلا يخصصوا صندوقا ماليا تحت مسؤول مؤتمن من عمدة الحي ورسمي. طرح الكاتب خلف التحربي وعبر زاويته على شارعين مقالا بعنوان «براشيم الوزارة» والذي يشير فيه إلى صيانة المدارس ومشاكلها في كل بداية عام دراسي .. تعليقات القراء جاءت على هذا المقال كالتالي: . سهى يحيى : صح لسانك واسمح لي اضافة اقتراح استخدام جميع وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية لكن تتوقع فيه أحد يسمع. . المعلم: التغيير سنة الحياة التغيير في الميدان والمطالبة بمن مارسوا العمل التربوي إذا أرادوا لطائرة التعليم أن تقلع بسلام. . ربيع اخضر : مدرسة الإمام ابن كثير المكي لتحفيظ القرآن الكريم بجدة في حي الكندرة المجاري تحاصرها ولا نستطيع إدخال الطلاب إلا من فوق الأرصفة أين الرقابة. . أم حسام : نريد وضع خطط العلاج واستئصال الداء.. وقطع دابر الفساد وإحالة الكوادر الهرمة للتقاعد وضخ دماء جديدة شابة قادرة على التطوير ولديها الإخلاص. . بندر : وسط هذه البحبوحة من الإيرادات لا يجب ولا يقبل وجود مثل هكذا أخطاء لا يمكن تبريرها. . ناصر عبدالله التركي : مدرسة أبي بن كعب لتحفيظ القرآن بالمدينة المنورة لها سنتين متوقفة وتم إخراج الطلاب منها لمدرسة أخرى غير مناسبة أين الوزارة. . سعود محمد : على العموم نحن لا نتعلم من أخطائنا والمشاكل السابقة والدروس والعبر بل مصرين على الخطأ. . احمد كلاسي : الوزارة تعرف قبل غيرها مواعيد انتهاء الموسم الدراسي ويفترض أنها تعرف المباني المدرسية التي تحتاج إلى صيانة وتستطيع تحديد المقاولين الذين يمكن أن يقوموا بهذه الأعمال أي أنه لا يوجد أي مجال للمفاجآت . علي أحمد بردان : إن أزمة عدم اكتمال بناء مدارس جديدة وترميم أخرى قديمة تؤرق أولياء الأمور في منطقة الباحة، فبينما ترفع إدارة التربية والتعليم في منطقة تقريرا بأنها قد أنهت جميع مشاكل المباني الجديدة والقديمة والمستأجرة، إلا أن الحقيقة على أرض الواقع تقول أن المدارس في أسوأ حالاتها. . جابر محسن : والله التعليم ما عاد مثل قبل ،،، والسبب التركيز على توافه الأمور وإهمال الأساسيات.