وصف المهندس فؤاد بن محمد حسين النجمي دخوله عش الزوجية، ب «المرحلة المهمة في حياته»، مشيرا إلى أنه ما أن انهى دراسته الجامعية وحصل على وظيفة حتى قرر الاقتران بفتاة أحلامه. وألمح إلى أن ذويه عاشوا حال من الفرح حين أخبرهم برغبته، مشيرا إلى أن والدته تولت مهمة البحث عن عروسه حتى توصلت إلى ابنة الشيخ علي محمد النجمي. وبين أنه عاش حالا غريبا قبل إتمام مراسم الزفاف ممزوج بين الفرح والترقب، ملمحا إلى أن أكبر هدية تلقاها هي تدفق الأهل والأقارب لمشاركته فرحة زفافه في إحدى قاعات الاحتفالات في صامطة. وقدم المهندس النجمي شكره الجزيل لوالدته وأشقائه ووالد ووالدة العروس على ما قدماه له من تسهيلات، داعيا الله أن يرزقه الذرية الصالحة، ناصحا في الوقت ذاته جميع الشباب بالزواج متى ما توافرت لهم الظروف المناسبة.